عن الكلية
تاريخ عريق ورؤية مستقبلية لصناعة قادة الهندسة
الرؤية
أن نكون إحدى كليات التقنية الهندسية الرائدة في المجالات الأكاديمية والتقنية والبحثية في ليبيا والمنطقة العربية، بما يساهم في تطوير المجتمع المحلي والإقليمي.
الرسالة
تقديم تعليم متميز يساعد في بناء وتطوير المجتمع، وتزويده بالكفاءات التقنية، وتقديم الاستشارات والأبحاث العلمية التطبيقية التي تعالج قضاياه التنموية.
الهوية
الربط بين الأهداف التربوية والمناهج العلمية من جهة، والأهداف الاجتماعية ومتطلبات التنمية الشاملة من جهة أخرى، من خلال تقديم العلوم الهندسية وإجراء البحوث التطبيقية.
الأهداف العامة للكلية
نسعى لتحقيق التميز من خلال أهداف واضحة ومحددة
مواكبة التطور
تقديم دراسة نظرية وعملية تواكب التطور المتسارع في العلوم الهندسية والتقنية.
إعداد الكفاءات
إعداد الكفاءات العلمية والمهارات التقنية القادرة على المساهمة في تنفيذ خطط التنمية.
تحفيز الإبداع
إكساب الطلاب مهارات التواصل والتفكير العلمي وتحفيزهم على الابتكار والإبداع.
توطين التقنية
المساهمة في نقل وتوطين التقنية وترسيخ الثقافة العلمية في المجتمع.
دعم البحث العلمي
إفساح المجال أمام أعضاء هيئة التدريس والباحثين لتقديم مساهماتهم البحثية.
الجودة والاعتماد
السعي للوفاء بمتطلبات الجودة والاعتماد المؤسسي والبرامجي لضمان التميز.
مرافق وخدمات متكاملة
بيئة تعليمية وبحثية تدعم الإبداع والتفوق
قاعات دراسية
معامل وورش
مكتبة ومراجع
خدمات إلكترونية
سكن طلابي
نادي للطالبات
خدمات تصوير
محطات في تاريخ الكلية
من معهد عالي إلى صرح رائد في التقنية الهندسية
1976
تأسيس "المعهد العالي للميكانيكا والكهرباء" بهدف تخريج مهندسين تقنيين لسد العجز في العناصر الوطنية المؤهلة.
1995
تغيير المسمى إلى "كلية الهندسة - هون" وإضافة قسم الهندسة المدنية، مع تمديد الدراسة لخمس سنوات لمنح درجة البكالوريوس.
1995
اختيار الكلية من قبل اليونسكو لتنفيذ دورات تقنية لإعداد فنيين مهرة لمشروع النهر الصناعي .
2002
افتتاح قسم الدراسات العليا وتخريج عدد من حملة دبلوم الدراسات العليا التقنية ودرجة الماجستير.
2005
تنفيذ دورات تدريبية لرفع كفاءة مهندسي وفنيي جهاز تنفيذ وإدارة الطرق الحديدية بالشراكة مع خبراء ألمان.
2010
منح الكلية اسمها الحالي "كلية التقنية الهندسية - هون" وأصبحت تبعيتها لوزارة التعليم التقني والفني.
اليوم، وبعد مسيرة تمتد ما يقارب الخمس عقود، يزيد عدد خريجي الكلية عن 2200 مهندس ومهندسة يساهمون بفعالية في جميع قطاعات الدولة.